جاءت في هذا الباب تسعة أحادث اعتبر المجلسيُّ الحديث الثاني والرابع منها صحيحةً، في حين لم يصحِّح الأستاذ البهبودي منها سوى الحديثِ الثاني فقط. ومتون الروايات الخامسة فما بعد متون صحيحة وجيدة جداً وتتَّفق تماماً مع تعاليم الإسلام.