ذُكِرَتْ في هذا الباب خمسة أحاديث، والمجلسيُّ والبهبوديُّ كِلَاهما لم يعتبرا أيّاً منها صحيحاً. لكن المجلسيَّ رغم اعترافه بأن الحديث الرابع مجهولٌ، قبل به.